الفنانه القديره سعاد عبدالله ( ام طلال ) :
وأنا «موزة» ربة الأسرة «الكبيرة» التي تضم أبناءها وأحفادها تحت جناحها وتواجه معهم مواقف الحياة بظروفها.
وأضافت: الجميل في هذا العمل هو تركيزه على تفاصيل الحياة اليومية من خلال «يمعات» الأهل وواجب تواجدهم اليومي مع بعضهم البعض .
الفنان محمد المنصور: أنا «ثنيان» عمود وعميد العائلة والأب الحنون لهم ودائما افاجئهم بالمقالب الظريفة، وأحفادي أيضا اسماؤهم «ثنيان» مما يدل على حبهم وتقديرهم لي، ولكن دوري يكتم في طياته «سر» لا أود أن أفصح عنه، وكما هو معروف، فكل اسرة بالعالم تمر بظروف تحل عليهم دون سابق انذار، وربما تعكر صفو لم شمل العائلة، وبما معناه ستسقط علينا كرة من الثلج تتدحرج... والسؤال هل يزداد حجم الكرة وهي تتدحرج الى الاسفل... ام انني اوقفها في منتصف الطريق؟، وللامانة سعيد بعودتي من جديد مع الاخت العزيزة «ام طلال» سعاد عبدالله،
الفنان خالد البريكي فيقدم دور «سعود»، انسان محب لأسرته، طيب الصفات ابن الفنانة سعاد عبدالله، وهو رجل هاو للطلعات البحرية والبرية .
الفنانه لمياء طارق
أجسد دور «جنات» زوجة أحد ابناء «ماما سعاد وبابا محمد المنصور»، واكون «كنة» يحبها الجميع ولكنها تتعرض لمواقف وظروف تغير مسار حياتها، فهل سيتعاطف ويقف معها الجمهور ام يقفون ضدها؟... هل سيقدرون ظروفها ام يعتبرونها خائنة وتدور دائرة الشك حولها؟... هذه التساؤلات ستكون محور شخصيتي.
الفنانه ملاك
ألعب دور «تسنيم» امرأة متدينة هادئة الطباع واكون «كنة» الفنانة سعاد عبدالله، زوجة ابنها الذي يلعب دوره مشاري البلام ومن الشخصيات الايجابية في العمل.
الفنانه شجون الهاجري
أنا «موزة» أعيش في منزل خالتي رغم وجود والدتي، وتتصف شخصيتي بالمرح والشطانة «على ويها» وغير مهتمة بمظهرها الخارجي وبها نسبة قليلة من طباع «العيايز» والكبيرات بالعمر
الفنانه فاطمه الصفي
أقدم دور الدكتورة «زينة» وهي زينة بالفعل من حيث طباعها وشخصيتها، فهي زوجة الممثل حسين المهدي ومع تصاعد الاحداث اقع في صراع مع زوجي في أمور عدة ستكون ضمن قلب الحدث في قصة العمل
الفنان عبدالله بهمن
أنا منصور زوج بثينة الرئيسي و«نسيب» العائلة، وأسلك خط سير مميزا يشكف خفايا شخصيتي.
كما قال الممثل حمد أشكناني : أطل في هذا العمل بشخصية شاب هادئ الطباع يعيش مع أخته في بيت جدته «ماما موزة» رغم وجود أمه ما يجعله يواجه مواقف صعبة عدة في حياته.
الموضوع منقول